Facts About قصص حقيقيه م Revealed
Facts About قصص حقيقيه م Revealed
Blog Article
انقادت وراء فضولها الزائد عن حده بشكل لا يحتمل، لتقرأ كتابا حذر من قراءته بل حرم قراءته بالفعل، وعلى الرغم من قراءتها له إلا أنها لم تفهم فعليا كلمة واحدة منه، فقد كان عبارة عن طلاسم وهي على غير دراية بها؛ وما أصابها منه غير تعب عينيها من كثرة التدقيق به.
شيء لا يريد أن يراه. لكنه لم يكن لديه خيار آخر. كان بحاجة إلى مساعدة. كان بحاجة إلى الاتصال بزوجته وابنه. كان بحاجة إلى الخروج من هنا.
تفويض نتنياهو وغالانت للرد على حزب الله بعد حادث مجدل شمس
ربما يمر شخص ما بالطريق ، ويساعده. لكن في ذلك الوقت ، رأى شيئًا في المسافة. شيء كبير ومظلم ، يبرز من بين الأشجار. شيء يشبه منزلًا.
عندما تزوجت هند، أخبرتني والدتها بصوت مشوب بالجدية والرعب: “لا تغضبها أو تحزنها لأي سبب كان، فهي ليست كأي فتاة.
بعد عدة أيام، وأثناء نومي ليلاً، قصص رعب حقيقيه مخيفه سمعت صوت قطة سوداء تصرخ أمام منزلي. حاولت إبعادها، ولكنها كانت تنظر إلي نظرات مليئة بالكراهية وكأني آذيتها بشدة. في اليوم التالي ذهبت إلى المتجر لشراء بعض الأغراض. رأيت نفس القطة أمامي، ولكن هذه المرة هجمت علي القطة وقامت بجرحي في وجهي لأَسقط أرضًا وأنا أصرخ من شدة الألم.
حاول فهد الهروب من الكيان، لكنه لم يتمكن من ذلك. أمسك الكيان فهد بيده، وبدأ يسحبه نحو الصحراء. شعر فهد بالرعب، وظن أنه سيموت.
فتاة داومت على قراءة قصص الرعب فأصابها العشق، كانت تحلم بكل ليلة أن تعيش قصة رعب وتشعر بما يشعرون بها أبطال القصص التي قرأتها، وبالفعل في يوم من الأيام سمعت من صديقة مقربة إليها أن هناك فتاة قرأت كتابا متعلقا بالعالم الخفي عالم الجن والمردة والشياطين فأصابها منهم ما أصابها، فأمست غير قادرة على إكمال حياتها بشكل طبيعي.
تقضي ريم وخالد عطلة نهاية الأسبوع في رحلة بحرية على متن يخت خاص.
سارة حاولت تجاهل هذا الشعور ، واعتبرته مجرد تأثير للقصة. حاولت التركيز على القراءة ، والاستمتاع بالقصة. لكن الشعور لم يزل.
في تلك اللحظة، لم أستطع الاحتمال أكثر. نهضت من الفراش مرتجفاً، ومررت بجانبها بينما كانت تحدق بي بتلك النظرة المروعة.
ولم يعانوا بعد ذلك من أي ظاهرة غريبة، وكانوا يشعرون بأن جون ما زال معهم ويحميهم دائمًا.
فجأة، انفتحت الستارة، وطلع من وراها راجل شاحب اللون، ملامحه مشوهة، عيونه حمرا، وفي إيده سكينة. قال لأحمد بصوت مخيف: “أهلا بيك يا أحمد، أنا جيت أزورك”. ورما نفسه على أحمد، وطعنه في صدره. أحمد صرخ من الألم، ودمه بدأ ينزل على الأرض. عمرو سمع الصريخة، وخرج من الحمام.
بدأت سارة تشعر بأن القصة تؤثر عليها بطريقة غير طبيعية. بدأت تشعر بأنها ليست مجرد قارئة ، بل جزء من القصة.
Report this page